أمي
ياحياةً لأملي الدفين
وشباباً لعمري التعب
اينما حللت تباركين
وكيفما فعلت خيراً تقدمين
والى ان تحيين
سأبقى تلك الطفلة التي تدللين
فعلا إنها الأم صاحبة القلب الكبير النابض بالحب المتدفق بالعطاء المملوء بالحنان .إنها بهجة الدنيا وشمس الحياة التي تضئ لنا الطريق .. إنها الشمعة التي لطالما احترقت لتضئ دروبنا وسهرت الليالي على راحتنا فكيف لانحبك أيها المخلوق المقدس ...؟؟؟
أهلا وسهلا فيكي مجددا شاعرتنا أنجيلا تشكري سمفونيه ملحنه بألذ وأعذب الألحان كان هذا القصيد ..
لاتحرمينا من إبداعاتكي ...
تقديري ومحبتي
ألياس