تشكر يالغالي هشام على هذه الدعوة التي نبعت من طيبة قلبك وحبك لشعبك .. وياريت لو نقدر نلبي دعوتك كي نقضي معكم أجمل اللحظات وخصوصا في ربوع بلدنا الحبيب سوريا .. وطبعا ستفرح زوجتي أيضا بهذه الزيارة كي ترى مرة أخرى بلدها الحبيب القامشلي وهذا بعد مغادرته لها من 28 سنة وهي فريدة الخوري علك تعرفها أو سمعت بأسمها إنها كانت صديقة لملفونيثو شاميرام .. وكانت مدرسة في مدرسة السريان وكان المطران كيرلس يعقوب وكيل البطريرك عمها ..
نشكرك من كل قلبنا يالغالي على دعوتك المتواضعه
تقديري ومحبتي
ألياس