تناسى الكلُّ أنّي في هيامي
أعيشُ السّعدَ لا أبغي سواهُ
و مهما الدهرُ أرخى من سبيلٍ
به الأنواءُ لا يأتي رضاهُ
تشكر أخي فؤاد هذا الذوق من القصائد التي لها موقعا خاصا في قلوب القراء وتستسيغها النفوس وتدخل القلب دون إستئذان .. خيال واسع وألحان منعشة وكلمات ترطب النفوس ..
تشكر يالغالي وسلمت يمناك
تقديري ومحبتي
ألياس