و الغدرُ أمسى سلاحَ البعضِ لا يقفُ
فانتابَ خوفٌ و زالَ الأمنُ و السّلَمُ
و الجهلُ أعلى مقامَ الظلمِ كرّمَهُ
قومٌ تجنّوا على إخوانهمْ, ظلموا!
فعلا كما صورت ياأخي فؤادا بهذا القصيد الرائغ بأنه صعب جدا عندما يتلقى الشخص الغدر وخصوصا إذا كان من إنسان غالي عليه الذي ليس منبعه إلا الجهل والحماقه .. تشكر أخي فؤاد على هذه الإرشادات والتصورات التي هي من واقعنا الذي نعيشه . سلمت يمناك
تقديري ومحبتي
ألياس