يداك الحنوننتان
اشتقت إليهما
وهما عالما
أمسي ويومي
اشتقت لهما وهما
تحتضناني
أجل يا أنبيل ..
إنّ دلائل محبّة الأم لا تُخفى أبدا ً .. وستبقى عالقة ليس في أذهاننا فسب بل حتى في نفوسنا وأرواحنا وسيبقى ذاك اللهيب من الحنان يخطفنا ً دائما ً إلى الذكريات رغما ً عنّا 0
بارك الرب في روحك الأصيلة .. وسلمت يداك على هذه المناجاة الرائعة الحنونة 0
ورحم الله والدتك وأسكنها فردوس النعيم 0