هتفَ الفؤادُ منادياً مسترحما,ً
قرأ الرّسالةَ, ما شعوريَ قد نوى
كتبَ إليّ الردَّ سطّرَهُ أذىً
لم يستكنْ للنبضِ. لا ألقٌ هوى.
ماأجمل أن يعبر الفؤاد عما يختلج في حناياه من صدق المشاعر والأحاسيس كي يوصل صرخته للعاشقين والمتيمين بالحب والغرام .. عشت ياأخي فؤاد وعاش قلمك كي تتحفنا بالمزيد من هذه القصائد الجميله والمعبره..
تقديري ومحبتي
ألياس