أي أي فعلا نكته حلوه كتير من نكت أخونا أديب شبهتو نكتة أخونا أديب بهاي النكته :
مرة وحديه حست فحالها كل ماتفيق من النوم فرشتها منقوعه صارت تخجل من حالها وتفكر بأنو عم بتبول فحالها .. قالت راح أروح عند صديقتي وأخبرها القصة .. أجت عند صديقتها وسألتها قالت لها الصديقة : صدقيني مابعرف أيش أقولكي بس راح أقولكي شي واحد إذا قدرتي عملتيه معقول تعرفين السبب .. قالت لها اليوم أدخلي المسا على التخت بس لاتنامين وأعملي حالكي بأنكي نايمه ومعقول تعرفين السبب ..
رجعت المرا على البيت وصار وقت النوم دخلت على الفرشة وبعد ساعه شافت زوجها قام من التخت ونزل وفتح التلفزيون وحط على برنامج النساء وصار يتفرج كل وحديه حلويه يشوفها يعبي تمو مزاق ويبرم وجهه صوب زوجته ويقول إي هيك النسوان ليش متل هاداك ويبصق على زوجته وهيك للصباح قبل ماتفيق زوجته من النوم هوي يسكر التلفزيون ويروح ينام .. والمسكينه الزوجة فاقت الصباح وتختها وتحتها كلياتو منقوع بالمي من بزاق زوجها وأخيرا عرفت السبب ..
تشكر أخي فؤاد لكتابتك وترجمتك لنا هذه النكتة الظريف وشكرنا الخاص لأخينا أديب
تقديري ومحبتي
ألياس