عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 10-02-2006, 10:56 PM
الياس زاديكه الياس زاديكه غير متواجد حالياً
Super Moderator
 
تاريخ التسجيل: Jul 2005
المشاركات: 14,102
افتراضي قصتي مع عشيقة أبي .

أنا وعشيقة أبي .

كان ابي كل يوم يجلبها معه الى البيت ، ويدخل معها غرفته ويغلق بابه عليهما حتى المساء ، لم اكن افهم في بادئ الامر ماذا يفعلان ، لانني كنت صغيرا مرت الشهور والسنين وهما مازالا على هذا الحال ، مما زادني شوقا على كشف سر هذه العلاقة ، ففي احدى الليالي وكالمعتاد جاء ابي الى البيت وبصحبته اجمل ماراته عينايا حتى الان ، دخلا غرفتهما واغلقا الباب كما كل ليلة ، زادني حب الفضول ، اردت باية طريقة ان ارا ما يفعلان، فتقدمت نحو بابهما ووضعت عيني بثقب الباب ، ليتني لم افعل ليتني لم ارا ماراته عيناي فعلا اثار شهوتي وايقظ
غريزتي ، رايتها وهي ممدة على الطاولة وابي ينزع عنها ثيابها الضيقة التي كانت ترتديها والتي كانت قد لصقت بجسدها رويدا رويدا ، اردت كسر الباب والهجوم عليها ، الا انني تمالكت نفسي منتظرا نهاية المطاف ، انتهى من نزع ثيابها وظهر ذاك الجسد المتعري المغري ابيض كبياض الثلج ، سبحان من صوراجساد كهذه لم اتمالك نفسي ، فركضت عائدا الى البيت وجلست بيني وبين نفسي ساعة من الزمن ، ياترا ماذا يفعلان الان هل اذهب واكمل معهم من وراء الباب ؟ ام ابقا في بيتي ؟ وسرعان ماخطرت لي فكرة واسرعت الى ابي ثانية ، دقيت عليه الباب فصاح ابي ماذا تريد فقلت امي مريضة يجب ان تلحقها الى المستشفى ، سرعان ماخرج ابي ناسيا الباب خلفه مفتوحا ، فقلت بيني وبين نفسي هاقد جاءت لك الفرصة المناسبة ، فدخلت الباب شواشا شواش كي لا ارعبها كانت مازالت مستلقية عل بطنها ، لكن سبحان المغير من حال الى حال تغير لون جسدها من الابيض الى اللون الاحمر ، الذي اصبح اكثر مغريا فتقدمت ووضعت يدي على ظهرها لم تعارض ، قلبتها على ظهرها لم تعارض ، مما زادني ثقة بنفسي ، وهجمت على سمكة ابي التي كان قد قلاها لنفسه واكلتها لن اترك له الا عظامها .


لاتظننن بي خطيئة لم اقترفها


من تاليف
الياس زاديكه
رد مع اقتباس