يا لحناً رقّصَ أوجاعي
و تمثّلَ في غدرِ نساءْ
ديوانُكِ أوتارُ نحيبٍ
و نصوصُكِ إبداعُ شقاءْ
من أجلكِ أعلنتُ هروبي
و نزوحي فاختلّ نداءْ!
ما كنتُ أريدُكِ يا أنتِ
في بحرِ جموحٍ و غباءْ
أكملتُ طريقيَ مملوءاً
عزفاً و نشيداً و غناءْ!
تنوعك في الشعر يشدنا إلى قراءته والتمتع به
عاشت ريشتك المعطاءة والمزهوة يافؤاد شكرا لهذا الإحساس ...