هياجُ القلبِ يغريهِ اقتحامٌ
و بَوحُ العشقِ يدريهِ الرجالُ
و لو ناديتَ جمعَ الناسِ كيفَ
يكونُ الحبّ لاحتارَ السؤالُ
لكلٍّ نهجُهُ و الحكمُ يبقى
لخفقِ القلبِ و القلبُ ابتهالُ
إذا عشق الفؤاد فلن يستطيع أحد نهيه
عما يريده ويبغاه وأولا وأخيرا هو الآمر الناهي في شؤونه
تسلم ايديك على هذا الكم الهائل من الحب والنجوى تقدمها على طبق المحبة لكل الأحبة القراء فدم لهم بالصحة والعافية لتمتعهم أكثر وأكثر ...