استعدّوا للمجيء الثاني إنّي
في قدومٍ لم يعدْ هذا بعيدا
استعدّوا و اسهروا لا لا تناموا
و اصنعوا خيراً و إخلاصاً أكيدَ
إنّني البابُ الذي فيه الرجاءُ
إنّني النورُ الذي يأتي المُفيدَ
إنّني الآبُ الذي ضحّى بابنٍ
كانَ ذاتي كان لي روحاً شهيدا
روح مجيدة تتحرر وتصرخ بأعلى صوتها لتقول
هاهو رب المجد وهاهو الأول والأخير وكل من يؤمن به يخلص
تشكر ياغالي لصوتك الجميل الذي يصرخ ويقول استعدوا واسهروا هاهو رب المجد قادم ...