يقول صاحب سفر الحكمة :
لكن عنايتك ايها الاب هي التي تدبره لانك انت الذي فتحت في البحر طريقا و في الامواج مسلكا امناً ( الحكمة 14 : 3 )
مهما كبر الإنسان وتوسعت مداركه لا يستطيع إعانة أخيه الإنسان فيبقى رب المجد هو المدبر والمعين
تشكر أخي زكا على هذا الموضوع
__________________
أبو يونـــــــان
________
الله محبـــــــة
|