الصديق الغالي سهيل شمعون
بكل التقدير والمحبة أتوجه إليك لهذه المساهمات الجميلة التي تزودنا بها وكذل الأخوة زوار الموقع. إنها جميلة حقاً وأرى في إحدى الصور الأختين بهيجة إيشوع وكريمة إيشوع في المقدمة (إلى جانب كاهنينا الفاضلين الأب القس أفرام والأب القس مراد حفظهما الرب وعوائلهما آمين) كما هما دون تغييرات كثيرة واستطعتُ التعرّف إليهما فوراً لهما كل التحية منّي ومن سميرة زوجتي. وتحياتي لأخيهما الصديق يوسف إيشوع.
أما بالنسبة للصور الملائكية لبراعم أمتنا وزهرات بلدتنا عضوات الفرقة فإني أشكر لهم تقدمتهم الجميلة لي وأحب أن أهديهنّ هذه الأبيات التي نظمتها لهنّ ومن أجلهنّ:
إليكنّ حبيباتي .. سلاماتي, تحيّاتي
سُررتُ يومَ شاهدتُ .. جميلات الجميلاتِ
أراكنّ بهيّاتٍ .. كزهراتٍ وورداتِ
كأحلامٍ لها تيهٌ ..وأطيافُ الفراشاتِ!
لكنّ الشكرُ والحبُّ .. وأشواقي هديّاتي
كأنّي الآنَ قد جئتُ .. إلى "ديريكَ" سفراتي
هنيئاً أمّةَ السّريان .. يا فخري وراياتي
أخصّ الذكرَ محبوباً .. "سهيلاً" عشرَ مرّاتِ
على ما أبدعَ فيه .. فوافانا بصوراتِ
أراها في براءتها .. جمالاً فوق زيناتِ
تحيّاتي إليهنّ .. فهنّ كالمليكاتِ!
مع حياتي لبناتنا الحبيبات وشكري العميق لصديقنا الرائع سهيل شمعون. بارك الرب فيك وصانك من كل مكروه. وتحياتي لوالديك وأهلك الأحباء.
|