فالفيضُ يجري حواراً شاءه قلمي
يغفو حنيناً على إبداعهِ يثبُ
ما كفّ نظمي و لا أبياتُ قافيتي
أحنتْ بيومٍ جلالَ الشّعرِ تغتربُ
شعري تهجّى فما الإفصاحُ أعتمهُ
بل أينعَ النصُّ يغري الشّمسَ يلتهبُ
و العنفوانُ الذي في موجهِ حممٌ
وأنت لها يافؤاد فأنت بحر تتلاطم أمواجه ولايهدأ بعطاياه المميزة
وقد انحنت القوافي لك مطيعة يا شاعر الحب والجمال أكبر بك دائما ...