
10-11-2007, 09:39 PM
|
 |
Administrator
|
|
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 47,900
|
|
اقتباس:
ليتنا مثل يوسف يكون اهتمامنا بتعلم الدروس في مدرسة الألم، أكثر من اهتمامنا بساعة الخلاص. لنثق أن في كل درس «إن كان يجب» ( 1بط 1: 6 )، وعندما يتم قصد الرب فينا، لا بد وأن تأتي نجاتنا، كما أننا نجد أنه ما كان ممكنًا أن نصل إلى المستوى الأفضل الذي وصلنا إليه لو لم نتعلم الدروس في مدرسة الآلام. إن الله يعلمنا للمستقبل، لخدمة أفضل ولبركات أفضل. وعندما يتم تعليمنا وإعدادنا، يُدخلنا إلى الدائرة التي تتفق مع ما وصلنا إليه. ليتنا لا نئن مما يُدخلنا الله إليه، بل نقبله ونتذرع بالصبر حتى يصل بنا إلى قصده السامي المملوء بالخير لنا. إن عقربي الساعات والدقائق، البطيء منهما مثل السريع، لازمان لتعيين الوقت المناسب للعمل. وكما قال واحد: ”إن الله يمشيء متمهلاً، ولكنه لا يصل متأخرًا“.
ف.ب. ماير
|
و نعم الحلول بيننا أيها الأخ في ربنا يسوع المسيح إننا سعداء بمشاركتك الجميلة و قد أنرت لنا زاوية جليلة يا أخي زكا الرب يقويك و ينير طريقك لكي تفيدنا أكثر و أكثر. مشاركة مباركة و هي باكورة جميلة لك هنا فيا هلا و مرحب.
__________________
fouad.hanna@online.de
|