ايها الشماس لا تلعني
فصوتي بات كافرا
كما جوع الرعاة
صوتي بات دموزي
فهل للساكن الارض العقيم
الا صرخة من موته السرمدي
وراح أشعل معكم أيضا شموع محبتي لكل طفل تشرد ولكل أم تيتم أولادها ولكل رجل ضاعت منه عائلته ووطنه
ولكن الوطن لايضيع فهو يعيش حرا في الوجدان والضمير شكرا لك يا أولغا يا سيمفونية مشاعرنا ووجداننا
أحييك يارائعة ...