متى أقبلتَ أهلا يا صديقي
فإنّ الربّ شاءَ أن تكونَ
قريباً من قلوبٍ فيها حبٌّ
و نلقى منكَ تشجيعاً و عونا
يقيناً أنت فينا في فؤادٍ
أخاً في الربّ مخلوقاً أمينا
سعيدٌ أنتَ لكنْ نحنُ أيضاً
و هذا الحبّ في فضلٍ علينا
تقبّلْ يا أخي شكري و حبّي
يسوعُ الربُّ يأتينا معينا.