فرنى إلى عينيكِ يستجدي هوىً
فهلِ استجابَ العشقُ في أحيائكِ؟
عشقَ الفؤادُ الذّوبَ ملءَ شعورِهِ
أملاً موشىً من رحيقِ رجائكِ!
تشكر أخي فؤاد على هذه الأحاسيس الفياضة والمشاعر الصادقة بكتابتك القصائد ... سلمت يمناك وربي لاينقصن منك أبدا يالغالي ...
تقديري ومحبتي
ألياس