صوتٌ غلبَ عليه
غزلُ القهرِ و الحرمانِ و الألم.
كان ألمُك كبيراً
بحجمِ طموحِكَ
بكبرِ تمرّدك.
كانت قطراتُ عشقكَ
تتساقطُ بحرَ طقوسٍ ملائكيّة
و هي تقيسُ أبعادَ المسافات
مسافات البعدِ الشارد
و تتسرّبُ من بين أصابعِ الخلودِ
لتتبخّرَ في عالم العدم!
تتلاشى ...
تعلنُ عن أوجاع رحيلها!
أبدعت يافؤاد شكرا لك على شعرك بحق سركون بولص الرب يرحمه ومكانه يارب الجنة