إليك يا صديقي "سهيل شمعون" من وحي صورتك الجميلة, والتي أثارت فيّ الكثير من شجون الماضي وذكرياته, وأيامه ومشاويره, من خلال هذه الأبيات القليلة أحمل حبّي إلى جميع أهلها الطيّبين, حفظهم الربّ ورعاهم آمين.ومع باقات ورد إليهم جميعاً بكلّ المحبة والتقدير.
ليلُكِ ديريكي يحلو .. وأنا والشّوقُ منّي
ننشدُ لحناً شجيّاً .. وعلى الذكرى نغنّي
إنّني عنكِ بعيدٌ .. ذا "سهيلُ" يروي عنّي
ما أنا فيها أعاني .. وبها نفسي أمنّي!
صنْها يا ربّي فهذي .. "آزخُ" الصّغرى بفنَّ!
|