وانذرني عودا وبخورا لاتسرب نحو رئيتك تتنفسني بعمق بعمقق بكل العمق سيدي استبحني نسمة
لفحة نار زهرة توليب ونرجس
نعم أيتها الشاعرة الأنيقه أولغا سننذركي كقطرة ندى على الطل في أوائل فصل الربيع لأنكي صورتي أنوثة الدنيا بعينكي ومازالت هناك أشياء وأشياء أخرى كثيرة نترقبها منكي أيتها الشاعرة الأنيقة أولغا ،، وكأن مانطقت به شفتاكي كان كالشراب المعتق الذي يسكرنا بمذاقه الأصيل .. ويختلط مع الدم ويتمشى في الشريان ونتوه معكي في عالم الأنثى التي هي الأم والأخت والإبنة والحبيبة والصديقة ... تشكري شاعرتنا الأنيقة أولغا بما تقدميه من جماليات القصيد .. زيدينا بما عندكي ...
تقديري ومحبتي
ألياس