امس تسللت نحو حرفك زاهدة اشواقي للحياة، ان لم تكنك خانني قلبي حين ادمنك اشتياق،ا وحين اعلنك احتراقا. فلتحرق القلب فان له صبرا تحطم في البعا،د ولست اسلاك اشوق انثى تسال النار رحمتها بجعل قلبي ، وليسكن اللعين قلبي وليكن رمادا لتكتحل كل نساؤك بي وتراني فيهن نشوة وحنينا مني الي كم احبك وكم اكره هذا الوجد جلجامش الروح.