سطرُك الباهي البهيج
أمتع الفكر و تاه
في خيالٍ من جمال
غرّني منه هواه
صورةٌ جاءت تبوحُ
شاعراً تبدو رؤاه
مثل فيض من حنانٍ
جارفٍ طافتْ يداه
تبحث عمّا يدورُ
في فؤادٍ قال: آه!
عشقُكِ المضني هويتُ
لم أشأ إلاّ سواه
زدنا (عمّارُ) اشتياقاً
هذا ما نفسي تراه!
شكرا لك يا شاعرنا الجميل و سأقوم بتثبيت النص الشعري لك هنا.