لعنةٌ حلّتْ عليّ
أم هوَ حظُّ امتناعِ؟
عن بلوغِ الشطِّ يوماً
حيثُ جيراني و راعي
و هو يجري في قطيعٍ
قاصداً طيبَ المراعي
غربتي باتتْ تعيشُ
فيَّ من دونِ انقطاعِ!
الغربة
غابة جرداء
حزن وألم متجدد
حسرة نارها موقدة
لاتنطفيء ولا تهدأ .
غربتك من غربتي
وكلانا يواسي الآخر !!!
رائع بعطاءاتك الجميلة يا أبو نبيل وطاب الشعر معك .