لا أشاءُ الشّعرَ
أحلاماً تفيضُ
لا أحبّ الشّعرَ
آمالاً يشيدُ
من قصورِ الوهمِ
نصّاً ليس فيه
روحُ إنسانٍ
يعاني أو يذودُ
فعلا أخي فؤاد هذه هي حالة الناس والشعراء .. رغم أن الشعراء يكتبون عما يأتيهم من وحي الأفكار والأحاسيس إلا أن هناك الكثيرون يظنون بأن القصيدة موجهة لهم إن كان مضمونها غزلا أو معالجة فكرة إنسانيه ما ،،
لأن الشعر والقصيد هما أحاسيس ومشاعر تراود الشاعر قبل كتابته القصيدة إن كانت قصيدة غزليه أو معالجة موقف إنساني كي يستفاد منهم القراء وليس كل من يقرء قصيدة ما يظن بأنه المقصود لأن هؤلاء لا يفهمون أبعاد القصيدة وماتعنيه .
تشكر أخي فؤاد على مشاعرك النبيله الصادقه
تقديري ومحبتي
ألياس