فعلا ياأخي فؤاد وأنا أأويدك بهذا المنطق لأن من لايعي أمور الحياة على حقيقتها لا يستطيع أبدا أن يعتذر إلا أن وعيه وإدراكه للأمور هي التي ستفرض عليه الإعتذار وبهذا قد تنعكس على الطرف الآخر ..
تشكر أخي فؤاد على تحليلك المنطقي وعلى مرورك المعطر ...
تقديري ومحبتي
ألياس