إنّي غريبٌ حائرٌ
تزدادُ منّي حيرتي.
أرْسِلْ إليّ غربتي
طيفاً رحيقَ الزّهرةِ
معاناة وحرمان وكآبه نعيشها جميعا في بلاد الغربه ،،، تلك الغربه التي تكبت نفوسنا وتحرمنا الهدوء والطمأنينه ... وكلنا مشتاقون لإستنشاق رائحة تللك الورود ... تشكر أخي فؤاد متألق دائما بقصائدك .
تقديري ومحبتي
ألياس