تسلم ايديك دكتور سهيل على تعبك في كتابتك للكتاب ..كم تعذب أهل آزخ في هذه الحرب وكم باسل رجالنا في الدفاع عن أرضهم قبل ثلاث سنوات ذهبنا أنا وفؤاد إلى آزخ والتقينا أمي المرحومة وأخي وامرأته وعائلته كم تأثرنا ترى آزخ بدون أهلها بقي أربع عائلات فقط في آزخ فرحت أمي لرؤية آزخ وقالت لم أكن أتوقع أن أرى آزخ مرة أخرى وزرنا الكنيسة وذهبنا للعين وقالت أمي *الله يرحمها* من هذه العين كنا ننقل الماء..لك الشكر الجزيل أخ سهيل وبالتأكيد سيضيف فؤاد الكثير الكثير ونتمنى أن يستمتع القراء دائما
سميرة
|