حلّق كالنوارس في عالم أفكارك الجميل و انتقِ من رقة الأفاظ أعذبها فأنت أهل لذلك أيها الشاعر الجميل الصديق المحبّ وديع القس. إنها كانت لحظات رائعة لم أكن أتوقع أن تتكرّر مرة أخرى بعد ذلك الفراق الذي زاد عن العشرين عاماً. دمت بكل خير أنت و عائلتك و كل الشكر لتوقيعك الجميل هذا على نصي.