أغرقتْ نفسي سيولٌ من شكوكٍ
حيرتي غاصتْ عميقاً في مجالِ.
أيّها البحرُ استدارَ الضّعفُ حينَ
باركتْ يُمناكَ خدّي في دلالِ
خيال واسع في تنظيم الشعر القصيد ،، وكأنه بحر في أمواجه عندما يهيج ،، وأسقينا ياأخي من هذا الخليج ...
تشكر أخي فؤاد على هذا التنوع في القصائد وسلمت يمناك
تقديري ومحبتي
ألياس