غزلاً تربّعَ فوق عرش شفاهنا
عشقاً تمرّدَ ذابَ في إعصارِهِ
غزلاً تألّقَ ما جدالٌ بعدهُ
علمَ الجميعُ مهارتي في كارِهِ!
كما تعودنا عليك ياأخي بقصدائك الجميله وأحاسيسك الرومانسيه نتذوق الآن جمال آخر من جماليات قصائدك يامبدع الأحاسيس ...
تشكر أخي فؤاد وسلمت يداك
تقديري ومحبتي
ألياس