فعلا ياصديقة الطفولة وإبنة العم الغالية سمورة لقد ذهب وترك في قلوبنا جميعا جروحا لا تندمل أبدا ،، حقا كان لنا جميعا الشمعه المنتيره صباح مساء ... لقد بذل الكثير الكثير من أجلنا .. كان أبا صالحا وكان لي صديقا وفيا ... لم يكن يعرف ماهي الكراهية ،،، كان يحب الغريب قبل القريب ،،، رحمك الله ياأبي ومسكنك هو جنة النعيم ...
شكرا يالغاليه على هذه الأحاسيس النبيله .
تقديري ومحبتي
ألياس