مع أن الخبرين غريبان بعض الشيء غير أنني سأصدق بالطبع يا آحونو أثرو فما يجري في العالم من أمور و ما يحصل من غرائب لم يعد هناك ما لا يمكن تصديقه. ألف شكر لك يا عزيزي و دمت بهمة و غيرة و نشاط كما عهدناك منذ الأيام الأولى و نحن نقدر لك تعبك الجسدي و شغلك الذي هو بالتأكيد الأهم لكن لا تحرمنا من طلة جميلة نتشوّق إليها و دمت بكل خير يا عزيزي.
__________________
fouad.hanna@online.de
|