[fouadzadieke]

علماً بأن السؤال يأخذ صفة العموميّة فإني سأشارك في الردّ فمن حيث الأفضلية قطعا لا يوجد أهم من الوالدين في حياة الإنسان أولا ثم على الصّعيد العائلي الأسري الواحد يمكن القول أن ابني من حيث حاجته إليّ يكون في المقام الأول من حيث محبتي و رعايتي أما زوجتي من حيث الحياة المشتركة فإنها تأتي في المرتبة الأولى من ناحية الحب و التفاهم و المحبة و الانسجام. و لكن الأمور تبقى على أية حال نسبية فهذا ليس على سبيل القياس الذي لا خروج عن حدوده. لكل شخص منزلته من المحبة لدينا بحسب تواجده في حياتنا و تماسه المباشر لهذه الحياة. شكرا دكتور فيليب.