ما انسابَ لونٌ من الأشجانِ في ولهٍ
إلاّ و كانَ لك يا (نازكُ) الجودُ
ودّعتِ دنيا ملأتِ منها أفئدةً
حبّاً نديّاً و منكِ الحلمُ ممدودُ.
هل أرثي نفسي أم الأشعارَ إذْ بقيتْ
مِنْ بعدِ هجركِ حزناً في تشريدُ
أبكتني قصيدتك في رثاء الشاعرة الكبيرة التي درسنا أشعارها في مدارسنا يافؤاد
رحمك الله ياشاعرة العراق الجريح وياشاعرة كل العرب
وسيظل اسمك محفورا في خواطرنا
شكرا دكتور فيليب لنقل هذا الخبر .