تمثّلُ الذّكريات
طفلةٌ ظلّتْ تنادي
عُدْ إلى عهدي الجميلِ
كنّا نحياهُ و نبني
منه آمالاً عِراضا
و على وعدِ الخليلِ.
آهِ يا حلمي النديَّ
يا فتاتي كيفَ أنتِ؟
إنّني اشتقتُ إليكِ
ليتَ أشواقي حضنتِ!
مهما تلاشت الذكريات الجميلة لابد أن يبقى لها ولو أثرا قليلا في النفس مما يترك المرء أحيانا العودة إليها ... إلا أنه كما يبدو لهذه الذكريات تاريخ قديم وبعيد جدا ياأخي ...
سلمت يداك على كل ماتخطه لنا من جماليات ..
تقديري ومحبتي
ألياس