أسدلتْ ستراً حزينا
خائفاً يخشى جنونا
لو حزنتِ اليوم مثلي
لانحنى الرّفقُ إلينا
أو حنا غصناً حنوناً
يجمعُ الأيّامَ لينا.
ذكرياتٌ ماتَ منها
بعضُها و البعضُ غابَ
كيفَ لي أنْ أستعيدَ
منها ما ماتَ و غابَ؟
ذكرياتُ النّاس سطرٌ
ربّما يغدو سرابا!
__________________
كل الذكريات مصيرها يوما ما إلى النسيان فيستر عليها الستار وربما تبقى طاقة صغيرة ممكن رؤية خيالات منها
شعر جديد وممتع يسلموووو يافؤاد ...