سُلافُ العشقِ من أنثايَ طابَ
و شاءَ الصّدُّ أنْ يلقى صوابا
لتلقاني على أهواءِ عشقي
أنا في وصلها أهوى العذابَ
رائع أنت ياأخي كالمعتاد وكما عودتنا على أحاسيسك الصادقة ومشاعرك النبيلة ..
تنقلت في قصيدك من الشمال إلى الجنوب
تنقلت بين حقول الورد والياسمين
تنقلت بين حقول الذهب والفضة
لم ارى شاعرا يشبهك
سلمت وسلم يراعك
تقديري ومحبتي
ألياس