لم أع نفسي و كوني
لم أفكّرْ في المنون
عشتُ مخلوقاً عنيداً
هائما بين الظنون
خلتُ نفسي في صلاحٍ
بينما عشتُ جنوني
آه من وهمي ضياعي
كم غرقتُ في مجوني
جاءني الوقتُ العسيرُ
كيف لم أدركْ شؤوني؟
فاتني وقتٌ ثمينٌ
ضعتُ و ازدادتْ حزوني!
شكرا لك يا أم فرانس على هذه القصة اليومية.