تكرم عيونك يا آحونو ملكي الطلب الأول 6 أبيات من الشعر الأزخيني
مَقلوعة كِنتي مِنْ أول يوم الإمكي جابتكي
خَلّتكي علّة فالفاد و هَونْ و هَونة وَدّتكي
كرمال عيونك يا ملكي قلتو اعطيني لفّتكي
شدّيتو راصي بهاوار و قلتو هَرّتْ شحفتكي
مِنتي إنسة مِنتي حِرمة عَشرة كيلو ل?ّطتكي
يالا انقلعي يالا ان?رزي و خِزي مَعكي صَلعتكي!
الطلب الثاني و هو شعر لم تحدّد نوعه لكني أفضّل أن أختاره غزلا من بعد إذنك
أراني اللهُ ربّي كيفَ أنتِ
على ما فيكِ من هذا الجمالِ
ملكتِ أعينَ النظّار ثمّ
ملكتِ القلبَ من دون ارتحالِ
فواللّه أحسُّ الكونَ يغفو
على إشراقةٍ منكِ تُلالي
و لو خُيّرتُ عيشي في نعيمٍ
و عيشي قربكِ في أيّ حالِ
لقلتُ أهوى أن أبقى قريباً
و أستهوي سعيرَ الاحتمالِ
و يدري اللهُ أنّ السّحرَ منك
يجيءُ الخلقَ أشكالَ الوبالِ
نصيبي أن أعاني في هواكِ
و أنت حلوةٌ ليستْ تُبالي
بحالِ العاشقينَ الذابوا فيكِ
فهل في قتلهم بعضُ الحلالِ؟
و اسمحوا لي أن أختار الأخت الآشورية لأضعها في الورطة التي خرجت للتوّ منها وعليها لو تكرّمت أن تختار
1- منظراً يشير إلى جاني من التراث الآشوري القديم
2- أن تكتب نكتتين لم تردا هنا بعد و شكراً.