ديريك صديقةُ البرِّ والبحرِ، عبير غربتي في تواشيحِ الحلمِ، غيمةٌ ماطرة بأعذبِ الألحانِ، بخورُ معبّقة بحفيفِ اللَّيلِ، طفلة يانعة تنمو فوقَ أغصانِ الخميلِ!
جمال تعبيرك يأخذنا إلى الذكريات الحلوة
أتصدقني يا أستاذ صبري بأن طعم الجبش في ديريك والقامشلي أطيب من طعمه في بلاد الغربة وكأن الجبش هو من تراث بلادنا ...
لا تضحك علي..فأنا أحس بهذا الإحساس ..
|