فأنتَ الشّهيدُ و أنت الوحيدُ
لفهم بقائي و رسمِ حدودي
أجل ..دمه الذي يروي تراب الوطن وأيّ وطن ، يعلمنا مفاهيم عميقة للتشبّث ِ بالأرض ِ ويرسم لنا بدمائه خارطة الأزل وهو على الأرض مكفّن ٌ براية العزيمة ليصبح نبراسا ً يضيء لنا الطريق نحو الخلود ..
سلمت يمينك أيها العبقريّ المبدع كنزا ً أبديا ً بقوة الرب.