يا قلبُ خذني إلى دنياها مجتمعاً
لا زال عهدي بها عهداً بميثاقِ!
يا لك من مبدع ٍ حقّا ً ..كما أنت في الكلمات ..هكذا في الإيقاع والوزن الشّعري المتناسق ليتناسب مع أقوال الكبار بدون منازع ، لا بل ويزيد ..وليضفي على المجتمع والدنيا والعهد والميثاق لهما بشاعر ٍ يرتقي إلى سلّم الخلود .. ململما ً من جعبته المملوءة كنوزا ً من اللآلىء النادرة ليذريها للرياح من كل حدب ٍ وصوب .
سلمت يداك أيها المبدع في كل ّ لون ٍ وفي كل حين .