كم كنتَ عظيما يا ربّ وكم كنتَ عالماً بما في دخيلة الناس وليس ذلك بالمستغرب فأنت الضابط الكلّ وخالق السماء والأرض وكما تحدّث عنك النبي أشعيا فقد تحدّث آخرون أيضاً لكَ كل المجد ولكِ كل الشكر يا أختي جورجيت ونعمته مع الجميع.
__________________
fouad.hanna@online.de
|