و يبقى سؤالي عسيرُ المرورِ
و يبقى الجوابُ بعيدَ العبورِ
أضيقُ بنفسي و أحلامي ذرعا
و توحي جذوعي لتفتيها شَرْعا
و لكنّ قلبي كثيرُ الودادِ
و لكنّ فيضي غزيرُ المدادِ
سأسعى لنيلِ الجوابِ المريحِ
كسعيي الحثيثِ وراءَ المسيحِ!
كثيرة هي الأسئلة ولكن
لاجواب لأغلب الأسئلة لماذا ياترى ؟؟؟؟
تشكر على تنوعك المبدع يا أبو نبيل .
|