وأنا أقول متل الأستاذ فؤاد ياغاليتي فريدة : فقط سأغير أسم ألياس لأسم فريدة ههههه
فعلا الصداقة الحقة والصادقة هي كنز يغني عن الكثير ومثل هذه القصص كانت تحصل في زمن كانت الأخلاق تحترم ويعتبر القول سندا ووثيقة دون توقيع أما اليوم فالذي يضرب يضرب والذي يهرب يهرب وكما يقول المثل: ألف أم تبكي ولا أمي. شكرا لكي غاليتي فريدة موضوعكي جميل وقيّم.
تقديري ومحبتي
ألياس