شكرا يا أخي مايكل إنها دعابات مرحة وجميلة وقد أعجبتني نهاية العنقود فيها:
إنه في لقاء مع الرئيس مبارك كان الإمام الأكبر وبطريرك الأقباط وبينهما منضدة عليها موبايل. وكان البطريرك يرد علي المكالمات قائلا: مشغول.. عندي اجتماع.. غدا.. ليس الآن.. فسأله الشيخ طنطاوي: ياقداسة البابا أليست لي مكالمة؟
فقال البابا: ياسيدي التليفون بيضرب جرس.. ولما يؤذن حديه لك!