شكرا عميقا لك يا أختنا الآشورية على هذه القصة الجميلة وهي تصلح للكبار أكثر ما تصلح للاطفال والصغار. ففيها الامر الجميل في أهمية مواصلة الصلاة والايمان بأن قوة الرب تستطيع فعل كل شيء في كل زمان وفي كل مكان. مجدوا اسم الرب دائما وليكن نصيرنا ومصدر قوتنا.