مع أن النكتة وردت ذات مرة هنا غير أنّ نكهتها الجميلة والعذبة لا تزال تعمل في مناخيرنا فشكرا لك يا أبو فرانس العظيم. أما السؤال الأكبر هل كان الحمو محقّا فيما فعل؟ هل ضاق ذرعاً بزوجته إلى هذا الحدّ؟ أم أن جميع الأملاك بقيت له وحده بعد غرقها ولهذا كان مسروراً؟ ألله أعلم!
__________________
fouad.hanna@online.de
|