شكرا لك يا أستاذ قسطنطين وفعلا توجد في الحياة أمور قد يكون من الصعب تصديقها وخبر مثل هذا يمكن اعتباره خياليا لكنه واقع حقيقي عاشته الإبنة كما عاشه أبوها الذي لم يكن يتوقع أبدا أنه سيلتقي ابنته في الحياة مرة أخرى إن لله في كل أموره إرادة وأعتقد أنها كانت إرادته ليحرك فينا مشاعر معينة ويجلو عن عيوننا غشاوة بعض أمور الحياة غير المعقولة لكي نمجد اسمه إلى الأبد.
__________________
fouad.hanna@online.de
|